الاضواء / شروق السراي
اصبح فيروس كورونا في العالم برمته ، الذي أجبر النظام التعليمي في العراق على وضع خطط جديدة لاستمرار العام الدراسي الذي تعثر مع تفشي الوباء حيث ظل مصير العام الدراسي الذي شارف على نهايته مجهولا ومقلقا للطلبة وذويهم على حد سواء عام دراسي صعب لكن مؤثر ومفيد ودال على أن القادم رقمي حيث أن الدروس الخصوصية في العام ٢٠١٩ هي المنظومة الأكثر تأثرا في زمن كورونا مما جعل تواصل المسيرة عبر المنصات الدراسية في الكليات والجامعات العراقية الحكومية والاهلية ، ويذكر ان هذا التعليم سيستمر حتى عام 2020 ـ 2021 ما ما اكده وزارة التعليم العالي والتربية .