كتب : علي العقابي ـ العراق
- مريم الدلوي
- مسقط الرأس / العراق _ كركوك
- السَكن الحالي / ديالى
- المهارات / مؤلفة روائية – قاصة – كاتبة حُرة – كتابة الشِعر أحياناً – الرسم – الخط الكوفي – التصوير الفوتوغرافي – بعض من الأعمال اليدوية
- التحصيل الدراسي/ لم تكمل دراستها بسبب ظروف البلد وأسباب أخرى خاصة ،
- نُشرَ لها في العديد من الصُحف والمجلات الورقية وهيَ :
- جريدة ( صباح المُثنى ) – العراقية
- صحيفة ( مركز النور ) – العراقية الدولية
- جريدة ( الشرق ) – العراقية
- جريدة ( البينة ) – العراقية
- جريدة ( الدستور ) – العراقية
- جريدة ( النهار ) – العراقية
- مجلة ( مبدعون ) –
- صحيفة ( الكاشف نيوز ) الدولية
- جريدة ( العراق الإخبارية )
- جريدة ( صدى المُستقبل ) – اليبية
- مشاركاتي الإلكترونية :
- مجلة ( حرف فكلمة ف كتاب )
- المُجلة البابلية
- مجلة ( الهيكل )
- مجلة ( مبدعون )
- مجلة ( بانوراما شباب )
- مجلة ( الآداب والفنون الألكترونية والورقية )
- مجلة ( أقلام شابة )
- وكالة ( الكوفة نيوز ) – الدولية
- صحيفة ( الكاشف نيوز ) – الدولية
- الصحيفة الدولية : ( international cultural forum for Humanity and creativity
- جريدة ( عاجل مصر ) الأخبارية
- مجلة ( فريق رؤيا الإبداع والفنون) الالكترونية الرسمية
- شاركت لأول مرة في معرض ومُنظمة برج بابل تحت عنوان (قصصهن) من مشروع حرف ف كلمة ف كتاب لمؤسستها الروائية العراقية ( سهى مولود ) وتم تكريمي بشهادة تقديرية سنة 219
- وشاركت للمرة الثانية في (مهرجان المحبة والسلام للفنون التشكيلية ) في ( معهد التراث الشعبي )
لبعض من أعمالها اليدوية مع لوحتين فنيتين من وحي الخيال ، الأولى بعنوان :
- ( المعزوفة الأخيرة ) وهي للرسم الأكاديمي
- واللوحة الثانية تتحدث عن الرسم الهندسي المعماري
وتم منحها ايضاً بشهادة تقديرية 2019
وشاركت للمرة الثالثة بكتاب ورقي مشترك بعنوان ( أرواح في كلمات ) في عدت نصوص قصيرة مع مجموعة من الكُتاب والكاتبات ، سنة 2019
- انتقلت الى العيش في محافظة ديالى بسبب الحروب التي واجهها البلد ” 1990
وكانت أول بداياتها في فن الرسم .منذُ نعومة أظفاري
وبعد سنوات عديدة بدأت بالكتابة . وكانت مجرد هوامش وخواطر صغيرة وكان ذلك في عُمر الحادية عشرة تقريباً .
ومن خلال ممارستها على الكتابة حيث بدأت بتأليف الرواية في عُمر الثانية عشر تقريباً
بالرغم أنها لم تقرأ لرواية مُعينة ولم تعرف قواعد الرواية وأُسسها ولا التأثر بشخصية أدبية او فنية معينه . لقد مارست هواياتها دون التشجيع أو التعلم من أحد وأصبحت ذات هوايات متعددة فطرية ذاتية وأنها تحب الأعمال الصعبة فهيَ تجعلنها أن تجتاز الحياة الصعبة
من نصوصها:
( أنا الوطن )
_ أنا الوَطَن فَلا .. تَقتُلَني
_كُنا _كَالملائكة ولكن ،
أذَبَلَت مَلامحنا .. ( الحروب )
– أُريدُ وَطَناً ( يَشبَهُني )
– قال لي : أحبُكِ كَحُبي للعِراق
وسَأحتلُ قلبكِ العَنيد مُنتصراً
( كَثورة تشرين ) ،
_في وَطَني نَعيش .. غُرباء ..
ونَموت .. غُرباء .. ؟!
_ أصبح الهروب من الوَطن هوَ جزءاً
من أحلامُنا وأمانينا ..!!
_ نَرقصُ فَوق جِراحاتُنا
رُغم إن أحلامُنا وأمانينا قَد
سَرَقَتها ( الحروب ) .. !!
– الشَهيد لَيس فَقط مَن يَذهَب إلى
المعركة أو يُقتَل برصاصةِ عدوٍ .
بَل .. الشَهيد أيضاً
مَن لديهِ حُلمٌ وطموح ومات
وَلَم .. ( يَتحقق ) ..!
_كُلنا نشتاق لتلك الطفولةِ التي
سُرِقَتْ منا وسَلبتْ الحروب كُل
تفاصيلها ومعانيها البريئة
فتباً وألف تَباً لتلك الحروب التي
لا نهاية لها
والتي تسعىٰ بشدة لأنتزاع أحلامنا وبراءة الطفولة ولكن .. للحياة أملٌ .. آخر
_ في وطني
الطفولة تُغتصَب
والأنوثة تُغتَصَب وتُقتَل بدمٍ باردٍ
وتُحرَق عَمداً !
إن كانت الجرائم تُحل بالمال
ويُنجى القاتل من أفعالهِ الشاذة
ويَسكت الحَق عن الباطل ،
فإذن..
ستكون هُناك جرائم قادمة أبشع
من التي سَبقتها
– أصبحت الدول المُستعمرة كالراعي
والرعية ،
الرَعية تؤمن في راعيها
ولا تدركُ أن نهايتها بين يَدَي ..
راعيها .؟!