حاورته : لينا إبراهيم – سورية
لكل شيء حدود إلا الثقافة فلا حدود لها , لأن الثقافة هي الحاجة العليا للبشرية
*في بداية حوارنا دعنا نتحدث عن نشاطات المديرية و أين حالياُ مركزها ؟
ـ صرح عبدون لجريدة الأضواء الالكترونية بأن المديرية انتقلت إلى مدينة حماة و بدأنا المشهد الثقافي الرقي بمساعدة مديرية ثقافة حماة و مشكورة جهود الأستاذ سامي طه مدير ثقافة حماة الذي أتاح لنا الفرصة في هذه المدينة مدنية أبي الفداء .
و أضاف عبدون أقمنا مشاريع ثقافية سابقة و الآن هنالك بعض المشاريع التي أقمناها خصوصاً في ظل جائحة كورونا – التي أصابت العالم فكانت نشاطاتنا الكترونية كثيرة و متنوعة منها بالتشارك مع مديرية ثقافة حماة و منها أيضاً لثقافي الرقة .
*و حول أخر المشاريع لمديرية ثقافة الرقة أشار عبدون :
أخر المشاريع كانت مسابقة ” الربيع الرقي” هذه الدورة للشاعر عبد اللطيف خطاب و أيضاً كانت هناك بعض الأعمال الالكترونية من اللقاءات وأيضاً شملت الأعمال الفنية و اللقاءات كانت مع كتاب و أدباء و شعراء الكترونياً و تم نشرها عبر صفحة الوزارة و بقية صفحات المديريات في المحافظات كافة .
* كلمة أخيرة ؟
ـ شكراً لصحيفتكم الغراء على اتاحة هذه الحوار لنتحدث عن انجازنا وانشطتنا .